
تعد جامعة أم القرى من أبرز المؤسسات التعليمية في المملكة العربية السعودية، حيث تجمع بين الأصالة والمعاصرة في تقديم برامجها الأكاديمية. لقد تأسست قبل 77 عامًا.. كما شهدت تطورًا كبيرًا لتصبح اليوم نواةً للتعليم العالي في المملكة. تحت رعاية معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبد الله البنيان، تم افتتاح المسرد التاريخي للجامعة، مما يؤكد على إرثها العريق ودورها الريادي في تخريج أجيال متميزة في مختلف التخصصات.
افتتاح المسرد التاريخي لجامعة أم القرى
تحتفي الجامعة بمرور 77 عامًا على إنشائها عبر تدشين المسرد التاريخي برعاية وزير التعليم، حيث:
- يبرز المسرد محطات تطور الجامعة منذ تأسيسها وحتى اليوم.
- يعكس المسرد إنجازات الجامعة ودورها في تعزيز التعليم العالي.
- يضم المعرض مشاركات متميزة من مختلف الكليات، أبرزها كلية الطب.
- يهدف إلى تعريف الطلاب والزوار بتاريخ الجامعة ومكانتها الأكاديمية.
مشاركة كلية الطب في الحدث
شهد المعرض حضورًا لافتًا لكلية الطب وممثليها من الطلاب والخريجين المتميزين، حيث:
- قدم الطلاب مشاريع وأبحاثًا علمية في مجال الطب الحديث.
- تم استعراض إنجازات الخريجين الذين حققوا نجاحات محلية ودولية.
- وفرت الكلية فرصة للزوار للتعرف على برامجها الأكاديمية والتدريبية.
- عكس الركن الخاص بالكلية مدى تطور منظومة التعليم الطبي في الجامعة.
ريادة جامعة أم القرى في التعليم العالي
تواصل الجامعة مسيرتها المتميزة كمؤسسة أكاديمية رائدة في المملكة، حيث:
- تضم كليات وتخصصات متنوعة تلبي احتياجات سوق العمل.
- توفر بيئة بحثية متقدمة لدعم الابتكار والإبداع.
- تحظى بشراكات استراتيجية مع مؤسسات تعليمية عالمية.
- تسعى إلى تعزيز جودة التعليم عبر أحدث الأساليب والتقنيات.
“اطلع على: إغلاق كليات في الجامعات السعودية“
في الختام، تواصل جامعة أم القرى تألقها في التعليم العالي عبر الابتكار والتميز الأكاديمي المستدام، وتكمل مسيرة حافلة بالإنجازات.