سبب وفاة سيدة سنهوري زوجة رجل الأعمال مأمون البرير في 12 مايو 2025

سبب وفاة سيدة سنهوري زوجة رجل الأعمال مأمون البرير في 12 مايو 2025
مسجد السيدة سنهوري، إرث السيدة سيدة سنهوري الخيري في قلب الخرطوم.

سبب وفاة سيدة سنهوري، رمز العطاء والخير في السودان، وزوجة رجل الأعمال مأمون البرير، تركت بصمة خالدة في قلوب السودانيين. اشتهرت بإسهاماتها الخيرية، خاصة من خلال مسجد السيدة سنهوري بالخرطوم، أحد أبرز المعالم الدينية الذي أُسس عام 2001. جسدت حياتها قيم الإحسان والتفاني في خدمة المجتمع، مما جعلها نموذجاً للعمل الخيري الصامت. توفيت في 12 مايو 2025، لكن إرثها الروحي يظل يلهم الأجيال. في هذا المقال، نستعرض سبب وفاة سيدة سنهوري وسيرتها وأثرها العظيم في تعزيز الروابط الدينية والاجتماعية بالسودان.


سبب وفاة سيدة سنهوري

لم تُذكر معلومات دقيقة حول سبب وفاة سيدة سنهوري في المصادر المتاحة. توفيت يوم 12 مايو 2025، وهي زوجة رجل الأعمال السوداني المعروف مأمون البرير، واشتهرت بإرثها الخيري، خاصة من خلال ارتباط اسمها بمسجد السيدة سنهوري في الخرطوم، الذي يُعد أحد أبرز المعالم الدينية في العاصمة. نعاها العديد من الأشخاص، بما في ذلك إمام المسجد الشيخ الزين محمد أحمد، الذي أشاد بمساهمتها في بناء بيت من بيوت الله وارتباطها بأعمال الخير مثل صلاة التراويح وقيام الليل


من هي السيدة سيدة سنهوري

لا توجد معلومات وافية ومباشرة عن السيرة الذاتية الكاملة للسيدة سيدة سنهوري في المصادر المتاحة، لكن يمكن تلخيص ما هو معروف عنها استناداً إلى المعلومات المتوفرة:

السيدة سيدة سنهوري هي شخصية سودانية بارزة، اشتهرت بأعمالها الخيرية وكرمها، وهي زوجة رجل الأعمال السوداني المعروف مأمون البرير. ارتبط اسمها بمسجد السيدة سنهوري في شارع الستين بالخرطوم، الذي يُعد من أبرز المعالم الدينية في العاصمة السودانية. أُنشئ المسجد عام 2001 تلبية لرغبتها، وأصبح مركزاً روحياً مهماً، خاصة خلال شهر رمضان، حيث يجتذب آلاف المصلين لأداء صلاة التراويح وقيام الليل، مما يتسبب في ازدحام مروري كبير في المنطقة.
تُوصف السيدة سنهوري برمز العطاء والبر والإحسان، حيث ساهمت في أعمال خيرية بصمت دون انتظار الجزاء أو الشكر، مما جعلها محبوبة في المجتمع السوداني. سبب وفاة سيدة سنهوري التي توفيت في 12 مايو 2025، ونعاها العديدون، بمن فيهم إمام وخطيب المسجد الشيخ الزين محمد أحمد، الذي أشاد بإرثها المرتبط ببيت من بيوت الله وبأعمالها الخيرية.
لا تتوفر تفاصيل إضافية عن حياتها الشخصية، مثل تاريخ ميلادها أو خلفيتها التعليمية أو العائلية، في المصادر الحالية.


تظل السيدة سيدة سنهوري رمزاً للعطاء والإحسان في السودان، حيث أضاءت دروب الخير بمسجدها الذي يحمل اسمها في قلب الخرطوم.سبب وفاة سيدة سنهوري إرثها لا يقتصر على بناء معلم ديني، بل يمتد إلى إلهام المجتمع بالعمل الخيري الصادق. رحلت في مايو 2025، لكن ذكراها تعيش في صلوات المصلين وقلوب من عرفوها. يُعد مسجد السيدة سنهوري شاهداً على رؤيتها النبيلة وتفانيها في خدمة الدين والمجتمع. فلنجعل من قصتها حافزاً لنشر الخير والمحبة، لتبقى ذكراها منارة تهدي الأجيال نحو العطاء