سبب وفاة الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي .. رحيل عالم جليل من الباحة

سبب وفاة الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي .. رحيل عالم جليل من الباحة
الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي في إحدى لحظاته العلمية والكريمة

في خبر أحزن قلوب الكثيرين في منطقة الباحة وقبيلة غامد، انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي، أحد أبرز العلماء والأساتذة في معهد الباحة العلمي. يبحث الكثيرون اليوم عن سبب وفاة الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي، الذي وافته المنية في 16 ديسمبر 2025 بعد حياة مليئة بالعلم والعطاء. كان الشيخ مدرسة في الكرم والوفاء، أثر في أجيال من الطلاب والزملاء. رحيله خسارة كبيرة للمجتمع العلمي في السعودية، حيث يُعد من رموز التعليم الشرعي في المنطقة. في هذا المقال، نستعرض تفاصيل سبب وفاة الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي وإرث الشيخ الجليل، مع الدعاء له بالمغفرة والرحمة.


سبب وفاة الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي

انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي، أستاذ الأجيال في معهد الباحة العلمي، في خبر هزّ قلوب محبيه وتلاميذه. لم يُعلن رسمياً عن سبب وفاة الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي بشكل محدد، إلا أن المصادر المقربة تشير إلى أنها كانت وفاة طبيعية وافته المنية بعد عمر حافل بالعطاء والتعليم. كان الشيخ في سن متقدمة، وقد عُرف بصحته الجيدة نسبياً في السنوات الأخيرة، لكن قدر الله نفذ فجأة. يُعد الشيخ عبدالرزاق مدرسة فريدة في الأخلاق قبل العلم؛ فقد جمع بين العلم الشرعي الواسع والكرم اللافت، حيث كان يُضرب به المثل في الوفاء والعطاء. أثر في مئات الطلاب في معهد الباحة العلمي، وأصبح زميلاً محبوباً للكثيرين. رحيله يترك فراغاً في المجتمع الغامدي والعلمي بالباحة، لكنه يبقى حياً في قلوب تلاميذه بدعائهم وذكرياتهم. لذا تعرفنا سبب وفاة الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.

مقالات مقترحة:


إرث الشيخ عبدالرزاق المذي الغامدي.. درس في العلم والأخلاق الرفيعة، رحل الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي، لكنه ترك إرثاً خالداً في قلوب تلاميذه وأهله الباحة. سبب وفاة الشيخ عبدالرزاق بن صالح المذي الغامدي، وإن لم يُفصح عن تفاصيله الطبية، إلا أنه يذكرنا بزوال الدنيا وسرعة الرحيل. كان الشيخ رمزاً للعلم الشرعي المبني على الأخلاق، يجمع بين التدريس والكرم، ويُلهم الجميع بالوفاء والعطاء. في معهد الباحة العلمي، شكّل أجيالاً ملتزمة، وأصبح قدوة في التواضع. رحيله في 2025 خسارة، لكن ذكراه تبقى درساً حياً. نسأل الله أن يجعل قبره روضة من رياض الجنة، ويجزيه خير الجزاء عن علمه وعمله. إنا لله وإنا إليه راجعون، ولا حول ولا قوة إلا بالله.