إعلان مثير عن نقل برنامجي محمد مختار جمعة وحسام موافي من إذاعة القرآن الكريم

إعلان مثير عن نقل برنامجي محمد مختار جمعة وحسام موافي من إذاعة القرآن الكريم

أعلنت الهيئة الوطنية للإعلام عن نقل برنامجي مختار جمعة وحسام موافي من إذاعة القرآن الكريم إلى البرنامج العام، ليتم بثهما على قنوات أخرى. وقد كان هذا إعلان مثير للحماس والفضول، حيث تدور التساؤلات حول أسماء البرامج المنتقلة، إليكم التفاصيل الكاملة.

نقل برنامج الدكتور مختار جمعة

أعلن رئيس الهيئة الوطنية للإعلام  أحمد المسلماني، عن قرار نقل أربعة برامج من إذاعة القرآن الكريم إلى إذاعة البرنامج العام وعدد من الإذاعات الأخرى. وذكرت الهيئة الوطنية أن البرامج الأربعة تشمل البرامج الآتية:

  • أولا برنامج خاطرة دعوية للدكتور مختار جمعة، وزير الأوقاف السابق.
  • ثانيا برنامج دقيقة طبية للدكتور حسام موافي.
  • ثالثا برنامج ومضة تفسيرية لعصام الروبي وحسن سليمان.
  • رابعا برنامج دقيقة فقهية لحسن سليمان ومجدي عاشور

كما أشار رئيس الهيئة الوطنية إلى أنه عقد اجتماعاً مع أسرة إذاعة القرآن الكريم، حيث من المقرر أن تشهد إذاعات البرنامج العام وصوت العرب والشرق الأوسط تحديثات كبيرة خلال العام الجاري.

إعلان الهيئة الوطنية للإعلام

حول الدكتور محمد مختار جمعة

وزير الأوقاف المصرية السابق تولى هذا المنصب في عام 2013 حتي عام 2024، إضافة لكونه عميد لكلية الدراسات الإسلامية في جامعة الأزهر الشريف نعرض بعض المعلومات عنه فيما يلي:

  • الميلاد: عام 1966.
  • العمر: 59.
  • محافظة: بني سويف قرية صفط.
  • المهنة: يعمل في المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية.

“اقرأ أيضًا: الهيئة الوطنية للإعلام تعلن إلغاء الإعلانات في إذاعة القرآن الكريم نهائيًا “

 نقل برامج إذاعة القرآن الكريم

نقل البرامج من إذاعة القرآن الكريم يعتبر خطوة جديدة في عالم الإعلام الديني، حيث يساعد في توسيع نطاق الوصول إلى المحتوى الديني المتميز  كذلك تعتبر إذاعة القرآن الكريم منصة هامة لنشر القيم والمبادئ الإسلامية، فهى برامج ذات محتوى غني يعكس فكر الإسلام الوسطي ويعزز من القيم الأخلاقية. كذلك وجودهم في منصات أخرى يجذب جمهور أوسع ويتيح الفرصة لمزيد من التفاعل والنقاش حول المواضيع الدينية والاجتماعية.

نتمنى أن تستمر هذه البرامج في تقديم الرسائل الإيجابية وتعزيز الوعي الديني، وأن تظل مصدر إلهام للمستمعين في جميع أنحاء العالم. إن مثل هذه التحولات في الإعلام الديني تحتاج إلى الدعم والتشجيع من الجمهور، لتستمر في أداء رسالتها السامية.