مصفوفة مؤسسات الطفولة في السعودية دعماً من أمير الرياض لتطوير قطاع الطفولة وتحديد احتياجاته

مصفوفة مؤسسات الطفولة في السعودية دعماً من أمير الرياض لتطوير قطاع الطفولة وتحديد احتياجاته

أشاد الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بدور مصفوفة مؤسسات الطفولة التي أصدرتها جمعية طلال الخيرية نهاية عام 2024م، وثمن ما تضمنته المصفوفة من معلومات وإحصائيات مفيدة لتطوير قطاع رعاية الطفولة واحتياجاته المستقبلية سعياً منها لتحقيق كل ما هو جيد للأم والطفل على كافة الأصعدة.

مصفوفة مؤسسات الطفولة

أعرب الأمير فيصل عن سعادته بعزم جمعية طلال الخيرية على تنفيذ مصفوفة مؤسسات الطفولة  كل عامين لمتابعة وضع قطاع رعاية الطفولة في المملكة، مؤكداً أهمية متابعة نتائج هذه الدراسات لتحقيق الأهداف المرجوة.

وأكد أمير منطقة الرياض أن القيادة الرشيدة في بلادنا تهتم بالتنمية البشرية؛ كونها أحد أبرز محاور التنمية الشاملة.

 برقية الأمير منصور لجمعية طلال الخيرية

جاء ذلك في برقية رد بعثها الأمير منصور بن طلال؛ الأمين العام لجمعية طلال الخيرية، بعد اطلاعه على النسخة  و دعماً من أميرالرياض لتطوير قطاع الطفولة وتحديد احتياجاته.. (talalfoundation) من خلال الأمور التالية:

  • أعرب الأمين العام لجمعية طلال الخيرية الأمير منصور بن طلال عن اعتزاز المؤسسة بالإشادة والتوجيهات التي تلقاها دائماً من أمير منطقة الرياض.
  • أكد الأمير على حرص جمعية طلال الخيرية على المساهمة في تنمية قطاع رعاية الأمومة والطفولة بكل السبل المتاحة.
  • أشاد الامير بالدعم الكبير واللامحدود الذي يحظى به القطاع غير الربحي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- ومن سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله.
  • من الجدير بالذكر أن الإصدار الأول  كان مصفوفة مؤسسات الطفولة المهتمة برعاية الطفولة جاء نتيجة تعاون بين جمعية طلال الخيرية ومجلس المؤسسات الأهلية.
  •  أيضاً الإصدار المعرفي الأول لمجتمع المؤسسات الأهلية المهتمة برعاية الطفولة، الذي ترعاه وتقوده جمعية طلال الخيرية.
  • يضم  المجلس في عضويته ممثلين عن (15) مؤسسة أهلية مانحة مهتمة برعاية الطفولة من مختلف مناطق المملكة.

 برقيه الامير منصور لجمعيه طلال الخيريه

“اقرأ: فتح باب التقديم على وظائف الهيئة السعودية للتخصصات الصحية

اللائحة التنفيذية لنظام حماية الطفل

تهدف هذه اللائحة إلى التأكيد على ما قررته الشريعة الإسلامية، والأنظمة والاتفاقيات الدولية التي تكون المملكة العربية السعودية طرفاً فيها، وذلك للحفاظ على حقوق الطفل وحمايته من كافة أشكال الإيذاء والإهمال، وتؤكد اللائحة على ضمان حق الطفل الذي تعرض للإيذاء أو الإهمال في توفير الرعاية اللازمة له، مع التركيز بشكل خاص على نشر الوعي بحقوقه وتعريفه بها.