سبب وفاة الشيخ ضيف الله الأحمري .. العالم الفقيه المحدث المعمر عن عمر 96 عامًا

سبب وفاة الشيخ ضيف الله الأحمري .. العالم الفقيه المحدث المعمر عن عمر 96 عامًا

توفي الشيخ العالم الفقيه المحدث ضيف الله بن مشبب الأحمري يوم الجمعة 27 شوال 1446هـ (25 أبريل 2025م) عن عمر 96 عامًا، وسبب وفاة الشيخ ضيف الله الأحمري هام بعد حياة حافلة بالعلم والدعوة. الشيخ الأحمري، أحد أبرز العلماء السلفيين في المملكة العربية السعودية، ترك إرثًا علميًا عظيمًا من خلال دروسه ومؤلفاته التي أثرت في أجيال من الطلاب. رقد في مستشفى بلسمر قبل وفاته نتيجة تدهور حالته الصحية، تاركًا وراءه حزنًا عميقًا بين محبيه. في هذا المقال، نستعرض سيرة الشيخ، إسهاماته العلمية، وتأثيره في المجتمع الإسلامي، مع تسليط الضوء على دوره في نشر المنهج السلفي.


سبب وفاة الشيخ ضيف الله الأحمري

توفي الشيخ العالم الفقيه المحدث المعمر ضيف الله بن مشبب الأحمري صباح يوم الجمعة 27 شوال 1446هـ (25 أبريل 2025م) عن عمر يناهز حوالي 96 سنة، بعد معاناة مع المرض. لم تُذكر تفاصيل دقيقة عن سبب وفاة الشيخ ضيف الله الأحمري المباشر  في المصادر المتوفرة، لكنها أشارت إلى أنه كان يرقد في مستشفى بلسمر قبل وفاته نتيجة تدهور حالته الصحية. الشيخ ضيف الله الأحمري كان عالمًا سلفيًا بارزًا، وله إسهامات كبيرة في العلم والدعوة، وقد نعاه العديد من طلابه ومحبيه، داعين له بالرحمة والمغفرة.


تغريدات نعي لوفاة الشيخ ضيف الله بن مشبب الأحمري

  • “توفي اليوم الجمعة 27 شوال ١٤٤٦ الجد الشيخ: ضيف الله بن مشبب آل خزيم الأحمري
    أسأل الله سبحانه له الفردوس الأعلى”
  • “رحل العالم الفقيه الشيخ المتواضع النسابة الفرضي الشيخ ضيف الله بن مشبب ال خزيم الاحمري الذي كان لنا في المنطقه الجنوبيه نورا وحكمه وعلما وتشرفت ان يكون لي معه لقاءات وحوارات. فرحمه الله وغفرله وجزاه عنا خيرا. وجبر اهله ومحبيه”
  • ” توفي اليوم شيخُنَا ضيف الله بن مشبب ابن الهمل الأحمري (1347 – 1446هـ = 1928 – 2025 م) – رحمه الله رحمة واسعة” .

رحل الشيخ ضيف الله الأحمري، لكن إرثه العلمي سيظل خالدًا في قلوب طلابه ومحبيه. كان نموذجًا للعالم الرباني الذي جمع بين العلم والعمل، وألهم الأجيال بنهجه السلفي الأصيل. إسهاماته في التعليم والدعوة جعلته رمزًا للعطاء والتفاني في خدمة الدين.سبب وفاة الشيخ ضيف الله الأحمري صدمة فوية، نسأل الله أن يتغمد الشيخ برحمته الواسعة، وأن يجعل علمه صدقة جارية ترفع درجاته في الجنة. ندعوكم للتعرف أكثر على سيرة هذا العالم الجليل ومآثره من خلال متابعة المقال، والمساهمة في نشر تراثه العلمي ليبقى نوره مشعًا في الأمة